دانش علي*
على مدى سنوات طويلة، ظلّ اسم بولواما يستحضر في الذاكرة الجماعية مشاعر الخوف والغضب والفاجعة، باعتباره مرادفًا للحركات المسلحة، والتشييعات الضخمة للمسلحين، وتفجير عام 2019م الانتحاري الذي هزّ الهند، مما أضفى على المنطقة وصمةً يصعب محوها. ففي التربة ذاتها تنبثق اليوم رواية جديدة، تحمل دلالات الأمل والصمود.
ويتصدّر هذا التحوّل مدثر دار، الناشط الاجتماعي البالغ ...اقرأ المزيد